واعتبر واكيم أن التيار اليوم في مأزق لا يحسد عليه، لان هذه المواقف ليست إلا محاولة لتجميل صورته في البيئة المسيحية، فهو من ناحية غير قادر على فك تحالفه مع حزب الله، ومن ناحية أخرى لا يمكنه أن يصطدم مع بكركي، علماً بأن قوة حزب الله داخلياً، ليست بقوة سلاحه إنما بالغطاء المسيحي الذي يؤمنه له التيار، معتبراً "أن هذا الأمر بدأ ينعكس سلباً عليه في الساحة المسيحية، وهو ما يفترض أن يظهر في الانتخابات النيابية المقبلة