@elAshtar first, thank you sir for participating. I learned that the Sayyed passed away last year in October, my he RIP. I would have loved to meet him.
I agree with you,
Al sa7ee7 min is what is true from, so the book should include what is true from the sira of the prophet via a critical investigation by the Sayyed.
Here's the page that mentions Abu Afak and 3asma2 along with others. Notice for Abu Afak, there is no commentary which implies there is no doubt about its authenticity.
For 3asma2, let's read it in 2 parts together. The first part being:
2 ـ قتل العصماء بنت مروان:
فلما قتل أبو عفك، تأففت العصماء بنت مروان (وهي من بني أمية بن زيد، وزوجة يزيد الخطمي) من قتله، فصارت تعيب الإسلام وأهله، وتؤنب الأنصار على اتباعهم رسول الله «صلى الله عليه وآله»، وتقول الشعر في هجوه «صلى الله عليه وآله»، وتحرض عليه، واستمرت على ذلك إلى ما بعد بدر. فجاءها عمير بن عوف ليلاً لخمس بقين من شهر رمضان المبارك، فوجدها نائمة بين ولدها، وهي ترضع ولدها ـ وعمير ضعيف البصر ـ فجسها بيده؛ فوجد الصبي على ثديها يرضع، فنحاه عنها، ثم وضع سيفه في صدرها حتى أخرجه من ظهرها، ثم ذهب إلى النبي «صلى الله عليه وآله»، فقال له «صلى الله عليه وآله»: أقتلت ابنة مروان؟
قال: نعم.
قال «
صلى الله عليه وآله»
: لا ينتطح فيها عنزان. أي لا يعارض فيها معارض(
[2]).
هكذا زعم المؤرخون: وإن كنا نشك في صحة ذلك، إذ لا يعقل أن ينحي ولدها عنها ولا تلتفت إليه، وتبقى ساكنة ساكتة، حتى يضع سيفه في صدرها.
هذا، وقد جاء في شواهد النبوة: أن عمير بن عدي الخطمي سمع أبياتها التي قالتها حين كان النبي «صلى الله عليه وآله» في بدر، والتي قالتها في ذم الإسلام والمسلمين، وكان ضريراً، فنذر: لئن رد الله رسوله سالماً من بدر ليقتلنها.
ففي ليلة قدومه «صلى الله عليه وآله» ذهب إليها عمير فقتلها؛ فلما رآه النبي «صلى الله عليه وآله» قال له: أقتلت ابنة مروان؟
قال: نعم.
فأقبل «صلى الله عليه وآله» على الناس، وقال: «من أحب أن ينظر إلى رجل كان في نصرة الله ورسوله؛ فلينظر إلى عمير بن عدي».
فقال عمر: إلى هذا الأعمى؟ بات في طاعة الله ورسوله!!.
فقال النبي «
صلى الله عليه وآله»
: مه يا عمر، فإنه بصير، أو كما قال(
[3]).
ورجع عمير إلى قومه من بني خطمة؛ فقال لهم: يا بني خطمة، أنا قتلت ابنة مروان، فكيدوني جميعاً، ولا تنظرون.
فذلك أول ما عز الإسلام في دار بني خطمة، وكان من أسلم منهم يستخفي بإسلامه، ويومئذٍ أسلم رجال منهم بما رأوا من عز الإسلام(
[4]).
ولعل ما في شواهد النبوة من أن عميراً كان أعمى، وقد جاء هذا على لسان عمر أيضاً، قد جاء على سبيل المبالغة؛ لأنه كان ضعيف البصر بالفعل، فإن من الصعب على الضرير أن يقوم بعملية كهذه، وهي نائمة ليلاً بين ولدها.
إلا أن يقال: إنه إذا عرف مكانها الذي تنام فيه، فإن بإمكانه تمييز الطفل عن غيره بواسطة تلمس أبدانهم، كما هو صريح الرواية. ولكنها ـ كما قلنا ـ تبقى عملية صعبة على الرجل الضرير.
ولذلك فنحن نرجح طريقة المبالغة كما قلنا.
In blue, the Sayyed mentions a second source for this incident
شواهد النبوة
Notice the second source does not mention she had a child sleeping on her ( he had a problem with this part in the first narration)
His take on this is that
the way it was done was exaggerated لذلك فنحن نرجح طريقة المبالغة كما قلنا
Why ? Because the claim that 3amir was blind is the exaggeration, he was not and this is proved in the following commentary below.
He did not say it did not happen, if you continue reading you will see further commentary from the Sayyed. Surprising he still comments on the child part. Please see the following:
ج: مع موقف عمير في أصالته ونبله:
1 ـ يلاحظ: أن عمير بن وهب ينحي ولد العصماء عن صدرها، ثم يقتلها.
وهذا يؤكد: على أن الإسلام قد ربى أتباعه على أنه ليس ضد الإنسان، وإنما هو ضد مواقفه وتصرفاته المنحرفة عن الحق، والعدل، والفطرة.
فهو يريد فقط: أن يقضي على مصدر الخطر على الحق والفطرة.
وحينما لا يبقى ثمة سبيل إلا القضاء على مصدر الفتنة؛ وحيث يكون آخر الدواء الكي؛ فإنه لا بد أن يكتفى بالحد الأدنى، الذي يتحقق فيه الهدف الأقصى، وهو إقامة الدين والحق.
2 ـ ثم إننا لنكبر هذا التعقل النادر لعمير في موقف حرج وخطير كهذا، حتى إنه ليملك في هذه اللحظات الحساسة جداً أن يتخذ القرار الحاسم والمبدئي، وكما يريده الإسلام، بعيداً عن كل اضطراب وانفعال، لا سيما وهو ضرير، كما قيل،
أو ضعيف البصر.
نعم، إنه يتصرف بهدوء واطمئنان، ووعي، حتى في أحرج اللحظات، وأكثرها إثارة للأعصاب، وتشويشاً للحواس.
3 ـ ثم هناك رواية شواهد النبوة، التي تضيف: أن بعض الصحابة قد نفس على عمير هذا الوسام النبوي الذي ناله عن جدارة واستحقاق، ولم يستطع أن يخفي ذلك في نفسه، بل ظهر في فلتات لسانه بتعبير فيه شيء من الجفاء الجارح، دعا الرسول الأكرم «صلى الله عليه وآله» إلى محاولة حسم الموقف، ثم التلطيف والتخفيف من وقع تلك العبارة، ثم معاودة التأكيد على جدارة عمير، واستحقاقه للثناء، وعرفان حقه،
بقوله «صلى الله عليه وآله»: «مه يا عمر، فإنه بصير».
4 ـ وهناك أيضاً موقف آخر لعمير في قومه، الذي أدى إلى أن يعز الإسـلام فيهم، ويسلم منهم رجـال. فإن في ثقـة عمير بنفسه وبدينه، وصلابته في التعبير عن هذه الثقة، حتى لقد صرح لهم: أنه لم يعد يخشى أحداً على الإطلاق ـ إن في ذلك ـ ما يجعل كل من يتردد في قبول الإسلام، بسبب خوفه، وضعف نفسه، يشعر بأن بإمكانه أن يجد في الإسلام نصيراً ومعيناً وحامياً له، ولم يعد ثمة ما يبرر موقفه السلبي منه.
ولأجل هذا نجد: أ
ن عدداً منهم يدخل في الإسلام، حينما شعر بعزة الإسلام وبقوته في تلك القبيلة.
This incident happened after the killing of abu afak and resulted in more people embracing Islam from 3amir's tribe.
It cannot be ruled out just like that, why did the Sayyed include extra commentary if it was totally fabricated?
You can see the full page here:
Bonus reading:
الصحيح من سيرة النبي الأعظم (ص) ج23 - موقع الميزان
A list of all the people the Prophet ordered dead. Among them are two slave girls who used to sing satirical songs about him:
وهما قينتان لابن خطل، كانتا تغنيان بهجاء النبي«صلى الله عليه وآله»، فاستؤمن لإحداهما ـ فأسلمت ـ وقتلت الأخرى، قتلها علي«عليه السلام»
That's 7th century charlie hebdo....