F
freelebanonn
Legendary Member
Protestant have their own seat in beirut 2 . The seat is for seryen , latin , jews and the rest of the minorities.Can a jew submit his candidacy for the minority seat ? Or is it exclusively for protestants ?
Protestant have their own seat in beirut 2 . The seat is for seryen , latin , jews and the rest of the minorities.Can a jew submit his candidacy for the minority seat ? Or is it exclusively for protestants ?
I agree. It is emberassing when a party metel FPM allies with such parasites. I wont be voting for them in Tripoli. I dont think they have a candidate aslan. No way voting for FM w l sama zar2a.FPM's alliance with A7besh, Jame3a Islemiyyeh, and other "awbesh", as Machnouk eloquently put it, was the last nail in the coffin.
I definitely won't be voting for a party that puts its interests above its principles. If they are allying themselves with everyone, how do they expect to fight corruption?
My vote will go to the Civil Movement. The guys deserve a chance.
They do have a candidate in Tripoli. His name is Tony Marouni.I agree. It is emberassing when a party metel FPM allies with such parasites. I wont be voting for them in Tripoli. I dont think they have a candidate aslan. No way voting for FM w l sama zar2a.
Ahbash, Jamaa Islameye w kel hal orta ma3 FPM?? LOL
FPM turned 180 degrees against its principles and ideology long time ago, I feel like a fool for believing that they were the "hope" once. They became an other typical corrupt party who only seeks power.Here's the full article. I think it's worth reading. It does a great job at exposing FPM's blunders since 2005.
كثيرون من مناصري «التيار الوطني الحرّ» صدمتهم «خلطة باسيل» في تركيب اللوائح. وسبب الصدمة هو أنّ جمهور «التيار» كان مقتنعاً بأنّ تياره «صاحب مبادئ». ولطالما ظنّ هذا الجمهور أنّ رئيسه جبران باسيل ينسجم مع أفكار الرئيس ميشال عون في «الإصلاح والتغيير»، لا مع أفكار مكيافيلي في «الغاية تبرّر الوسيلة»!
في قانون الـ60، كانت «التمريقات» بين مرشح وآخر، ولائحة وأخرى، تتمّ «من تحت الطاولة». اليوم، جاء القانونُ النسبي التفضيلي ليجبرَ الجميع على اللعب «فوق الطاولة».
وهكذا فَضَحت الأحزاب نفسها ومع كثير من «الوجوه». واكتشف الناس أنهم مجرَّد جمهور يصفِّق في حفلة «ألعاب خِفَّة»، حيث «الساحر» يحاول إقناع الناس بأنّ ما يعتبرونه «أرنب» هو في الواقع «حمامة»…
بالنسبة إلى كثيرين، باسيل كان «الساحر الأكبر» في عملية تركيب اللوائح، وهدفه الوحيد هو السلطة، لكنّ حصر تناقضات «التيار» باللوائح يبدو ظالماً بحقّه. فمسيرة «التيار» زاخرة بالتناقض، في اعتباره تكتيكاً للوصول إلى السلطة. وهذا لا ينفي أنّ الآخرين جميعاً عندهم كفاف يومهم من التناقضات أيضاً، لكنّ «التيار» حطَّم الأرقام القياسية:
1- في الأساس، «التيار» هو أبرز صنّاع القرار 1559 في 2004، ثمّ «ثورة الأرز» في 2005. ولأنّ الغاية تبرِّر الوسيلة، عقَد «التيار» صفقة تفاهم مع «حزب الله» صدمت الجميع في 2006.
لقد عبَّرت الصفقة عن مصلحة مشترَكة لا عن اقتناعات سياسية أو عقائدية. والدليل هو «زلّات لسان» باسيل المتعددة قبل أسابيع، ومنها أنه ليس «معادياً عقائدياً» لإسرائيل. وبالنسبة إلى «التيار»، التفاهم مع حزبٍ قوي هو السبيل الوحيد الى بلوغ السلطة. وفي البدء كانت رئاسة الجمهورية.
2- في 2008، ظهر «التيار» أكثرَ عداءً للرئيس سعد الحريري و14 آذار من «حزب الله». بدا «مَلَكياً أكثر من الملك». وفيما كان «الحزب» يحاذر الفتنة المذهبية في اعتصامات وسط بيروت، كان «التيار» متحمِّساً لاقتلاع السنيورة وحكومته من السراي.
كل هذا الحماس لم يثمر. وخرج «التيار» خائباً في تلك المرحلة، لأنّ توازنات الدوحة جاءت بميشال سليمان رئيساً للجمهورية، لا بميشال عون الذي سرعان ما جرت تهدئة غضبه بعطاءاتٍ في الحكومة.
3- حصل «التيار» على تعويض «دسم» من حليفه الشيعي في المجلس النيابي أيضاً. وعندما انتهت ولاية سليمان، عطّل «التيار» الانتخابات الرئاسية لأكثر من عامين ونصف عام، وكان مستعداً لإبقاء البلد بلا رئيس، إلى ما لا نهاية، لو لم يحقق غايته في الوصول إلى بعبدا.
وبالاضافة الى ذلك، مسح «التيار» كل تاريخ «الإبراء المستحيل» مع الحريري والحريرية السياسية، لأنّ اللعبة تقتضي ذلك. وقد لاقاه الحريري من المقلب الآخر.
4- اضطر جعجع إلى دخول اللعبة «مكرَهاً لا بطلاً»، خوفاً من العزلة. وفي مسرحية «تفاهم معراب»، البعض تذاكى، والبعض تباكى، وحاول الفريقان إقناع الناس بشعار «المصلحة المسيحية». لكنّ التفاهم مات في أول جلسات الحكومة، كما كان محسوماً. والمستفيد هو «التيار» لا «القوات» لأنه هو مَن يحتفظ بالسلطة.
5- تيار «التغيير والإصلاح» يمارس الترغيب والترهيب في عدد من الدوائر، ولا سيما منها دائرة المتن. والهدف دائماً هو الأحادية السياسية بدل التنوّع السياسي والحزبي واحترام الخصوصيات.
6- لطالما رفع «التيار» عنوان تغيير قانون الـ60 لأنه لم يعد صالحاً لتمثيل المسيحيين بقواعدهم الشعبية. لكنّ باسيل مارس سلوكاً عدائياً مع كل القوى المسيحية في عملية تأليف اللوائح، في مقابل السلوك المصلحي مع الآخرين. والهدف هو الاستئثار بالتمثيل المسيحي.
مثلاً، في جزين وزحلة وكسروان- جبيل وبعلبك- الهرمل ودوائر الشمال كلها والجبل، كان يمكن إيصال غالبية النواب المسيحيين من خلال قواعد مسيحية، على غرار ما هو التمثيل الشيعي، والسنّي والدرزي إلى حدّ ما. لكنّ باسيل تهافت على تحالفات أخرى، بأيِّ ثمن، لأنّ الهدف هو المصلحة الخاصة لا المصلحة المسيحية.
وهكذا، يمكن إدراكُ الخلفيات الكامنة وراء تحالف باسيل مع «الجماعة الإسلامية» في صيدا- جزين والشوف - عاليه وعكار ودوائر أخرى. فقد حشر «التيار» نفسَه عندما تخلّى عن كل التحالفات المسيحية وأراد اللعب منفرداً في جزين. وبات اليوم يتحالف مع «الجماعة الإسلامية»، لعلّه يفوز بالمقعد الكاثوليكي، بدلاً من إعطائه طوعاً للنائبة بهية الحريري.
طبعاً، بين جماهير «التيار» في جزين كثير من الذين لم يتغيَّروا بعد، وقد جرى «غسل دماغهم» سابقاً وإقناعهم بأنّ تيار «المستقبل» نفسه هو مجموعة سنّية متطرّفة، ولكن «بالكرافات». وبعض هذه الجماهير ربما سبقته سرعة التقلّبات الباسيلية، وهو لم يستوعب بعد أنّ «المستقبل» يتماثل للشفاء من تهمة «التيار» له بـ«الإبراء المستحيل» و«الداعشية».
ولكن، بالتأكيد، لا يتعاطف الجمهور العوني عموماً مع الطروحات العقائدية لـ«الجماعة الإسلامية»، وهي الإطار السياسي المحلّي لتيار «الإخوان المسلمين» في العالم. وإذا كان بعض العونيين لا يستسيغ التعاطف مع جماهير «المستقبل»، فكيف سيتحمّس لإسقاط لائحةٍ تجمع «التيار» و«الجماعة» في صندوق الاقتراع؟
وكذلك، يمكن طرح السؤال: كيف لباسيل أن يبرِّر للمناصرين تحالفه مع الرئيس نبيه برّي في البقاع الغربي بعد كل الحملات التي يشنّها ضد رئيس المجلس؟
وفي الأيام الأخيرة، ارتفعت أصوات كثير من العونيين، الحزبيين والمناصرين، أمام كوادر «التيار» في مناطق عدّة تعترض على طريقة تركيب اللوائح، من دون أدنى اعتبار للاتّفاق على المبادئ السياسية.
وفي جزين، سمع المعنيون اعتراضَ المناصرين: «بلِّغوا باسيل… لقد قرِفْنا من هذه الطريقة في التحضير للانتخابات والتحالفات المتناقضة، وجمهورنا ليس متحمّساً للاقتراع للائحة تضمّ «الجماعة الإسلامية»!.
وعلى الأرجح، سيتفرّغ باسيل في الـ40 يوماً المقبلة لتنفيذ «خطة إقناع» يعرض خلالها كل المبرّرات والحيثيات التي دفعت «التيار» إلى تركيب تحالفاته على أساس المصلحة لا المبادئ والتوجّهات السياسية، ومنها التحالف ظرفياً مع «الجماعة».
بعض المتابعين يتوقع أن تنعكس نظرة الجمهور العوني إلى «الجماعة الإسلامية» سلباً على الحماس للّائحة. لكنّ آخرين يعتقدون أنّ الجماهير التي مرّت عليها كل تناقضات «التيار»، على مدى سنوات، والصامتة على موت «الإصلاح والتغيير»، قد لا توثّر فيها كثيراً جولة إحباط انتخابية بالناقص أو بالزائد...
الجميع ينتظر نموذج انتخابات 6 أيار.
فهل أتاحت قوى السلطة قانونَ انتخاب يسمح للناخبين بخيارات نوعيّة أم يضعهم بين السيّئ والأسوأ؟
THAnk God I ve never voted FPM in my whole life, since 2005 to date.Here's the full article. I think it's worth reading. It does a great job at exposing FPM's blunders since 2005.
كثيرون من مناصري «التيار الوطني الحرّ» صدمتهم «خلطة باسيل» في تركيب اللوائح. وسبب الصدمة هو أنّ جمهور «التيار» كان مقتنعاً بأنّ تياره «صاحب مبادئ». ولطالما ظنّ هذا الجمهور أنّ رئيسه جبران باسيل ينسجم مع أفكار الرئيس ميشال عون في «الإصلاح والتغيير»، لا مع أفكار مكيافيلي في «الغاية تبرّر الوسيلة»!
في قانون الـ60، كانت «التمريقات» بين مرشح وآخر، ولائحة وأخرى، تتمّ «من تحت الطاولة». اليوم، جاء القانونُ النسبي التفضيلي ليجبرَ الجميع على اللعب «فوق الطاولة».
وهكذا فَضَحت الأحزاب نفسها ومع كثير من «الوجوه». واكتشف الناس أنهم مجرَّد جمهور يصفِّق في حفلة «ألعاب خِفَّة»، حيث «الساحر» يحاول إقناع الناس بأنّ ما يعتبرونه «أرنب» هو في الواقع «حمامة»…
بالنسبة إلى كثيرين، باسيل كان «الساحر الأكبر» في عملية تركيب اللوائح، وهدفه الوحيد هو السلطة، لكنّ حصر تناقضات «التيار» باللوائح يبدو ظالماً بحقّه. فمسيرة «التيار» زاخرة بالتناقض، في اعتباره تكتيكاً للوصول إلى السلطة. وهذا لا ينفي أنّ الآخرين جميعاً عندهم كفاف يومهم من التناقضات أيضاً، لكنّ «التيار» حطَّم الأرقام القياسية:
1- في الأساس، «التيار» هو أبرز صنّاع القرار 1559 في 2004، ثمّ «ثورة الأرز» في 2005. ولأنّ الغاية تبرِّر الوسيلة، عقَد «التيار» صفقة تفاهم مع «حزب الله» صدمت الجميع في 2006.
لقد عبَّرت الصفقة عن مصلحة مشترَكة لا عن اقتناعات سياسية أو عقائدية. والدليل هو «زلّات لسان» باسيل المتعددة قبل أسابيع، ومنها أنه ليس «معادياً عقائدياً» لإسرائيل. وبالنسبة إلى «التيار»، التفاهم مع حزبٍ قوي هو السبيل الوحيد الى بلوغ السلطة. وفي البدء كانت رئاسة الجمهورية.
2- في 2008، ظهر «التيار» أكثرَ عداءً للرئيس سعد الحريري و14 آذار من «حزب الله». بدا «مَلَكياً أكثر من الملك». وفيما كان «الحزب» يحاذر الفتنة المذهبية في اعتصامات وسط بيروت، كان «التيار» متحمِّساً لاقتلاع السنيورة وحكومته من السراي.
كل هذا الحماس لم يثمر. وخرج «التيار» خائباً في تلك المرحلة، لأنّ توازنات الدوحة جاءت بميشال سليمان رئيساً للجمهورية، لا بميشال عون الذي سرعان ما جرت تهدئة غضبه بعطاءاتٍ في الحكومة.
3- حصل «التيار» على تعويض «دسم» من حليفه الشيعي في المجلس النيابي أيضاً. وعندما انتهت ولاية سليمان، عطّل «التيار» الانتخابات الرئاسية لأكثر من عامين ونصف عام، وكان مستعداً لإبقاء البلد بلا رئيس، إلى ما لا نهاية، لو لم يحقق غايته في الوصول إلى بعبدا.
وبالاضافة الى ذلك، مسح «التيار» كل تاريخ «الإبراء المستحيل» مع الحريري والحريرية السياسية، لأنّ اللعبة تقتضي ذلك. وقد لاقاه الحريري من المقلب الآخر.
4- اضطر جعجع إلى دخول اللعبة «مكرَهاً لا بطلاً»، خوفاً من العزلة. وفي مسرحية «تفاهم معراب»، البعض تذاكى، والبعض تباكى، وحاول الفريقان إقناع الناس بشعار «المصلحة المسيحية». لكنّ التفاهم مات في أول جلسات الحكومة، كما كان محسوماً. والمستفيد هو «التيار» لا «القوات» لأنه هو مَن يحتفظ بالسلطة.
5- تيار «التغيير والإصلاح» يمارس الترغيب والترهيب في عدد من الدوائر، ولا سيما منها دائرة المتن. والهدف دائماً هو الأحادية السياسية بدل التنوّع السياسي والحزبي واحترام الخصوصيات.
6- لطالما رفع «التيار» عنوان تغيير قانون الـ60 لأنه لم يعد صالحاً لتمثيل المسيحيين بقواعدهم الشعبية. لكنّ باسيل مارس سلوكاً عدائياً مع كل القوى المسيحية في عملية تأليف اللوائح، في مقابل السلوك المصلحي مع الآخرين. والهدف هو الاستئثار بالتمثيل المسيحي.
مثلاً، في جزين وزحلة وكسروان- جبيل وبعلبك- الهرمل ودوائر الشمال كلها والجبل، كان يمكن إيصال غالبية النواب المسيحيين من خلال قواعد مسيحية، على غرار ما هو التمثيل الشيعي، والسنّي والدرزي إلى حدّ ما. لكنّ باسيل تهافت على تحالفات أخرى، بأيِّ ثمن، لأنّ الهدف هو المصلحة الخاصة لا المصلحة المسيحية.
وهكذا، يمكن إدراكُ الخلفيات الكامنة وراء تحالف باسيل مع «الجماعة الإسلامية» في صيدا- جزين والشوف - عاليه وعكار ودوائر أخرى. فقد حشر «التيار» نفسَه عندما تخلّى عن كل التحالفات المسيحية وأراد اللعب منفرداً في جزين. وبات اليوم يتحالف مع «الجماعة الإسلامية»، لعلّه يفوز بالمقعد الكاثوليكي، بدلاً من إعطائه طوعاً للنائبة بهية الحريري.
طبعاً، بين جماهير «التيار» في جزين كثير من الذين لم يتغيَّروا بعد، وقد جرى «غسل دماغهم» سابقاً وإقناعهم بأنّ تيار «المستقبل» نفسه هو مجموعة سنّية متطرّفة، ولكن «بالكرافات». وبعض هذه الجماهير ربما سبقته سرعة التقلّبات الباسيلية، وهو لم يستوعب بعد أنّ «المستقبل» يتماثل للشفاء من تهمة «التيار» له بـ«الإبراء المستحيل» و«الداعشية».
ولكن، بالتأكيد، لا يتعاطف الجمهور العوني عموماً مع الطروحات العقائدية لـ«الجماعة الإسلامية»، وهي الإطار السياسي المحلّي لتيار «الإخوان المسلمين» في العالم. وإذا كان بعض العونيين لا يستسيغ التعاطف مع جماهير «المستقبل»، فكيف سيتحمّس لإسقاط لائحةٍ تجمع «التيار» و«الجماعة» في صندوق الاقتراع؟
وكذلك، يمكن طرح السؤال: كيف لباسيل أن يبرِّر للمناصرين تحالفه مع الرئيس نبيه برّي في البقاع الغربي بعد كل الحملات التي يشنّها ضد رئيس المجلس؟
وفي الأيام الأخيرة، ارتفعت أصوات كثير من العونيين، الحزبيين والمناصرين، أمام كوادر «التيار» في مناطق عدّة تعترض على طريقة تركيب اللوائح، من دون أدنى اعتبار للاتّفاق على المبادئ السياسية.
وفي جزين، سمع المعنيون اعتراضَ المناصرين: «بلِّغوا باسيل… لقد قرِفْنا من هذه الطريقة في التحضير للانتخابات والتحالفات المتناقضة، وجمهورنا ليس متحمّساً للاقتراع للائحة تضمّ «الجماعة الإسلامية»!.
وعلى الأرجح، سيتفرّغ باسيل في الـ40 يوماً المقبلة لتنفيذ «خطة إقناع» يعرض خلالها كل المبرّرات والحيثيات التي دفعت «التيار» إلى تركيب تحالفاته على أساس المصلحة لا المبادئ والتوجّهات السياسية، ومنها التحالف ظرفياً مع «الجماعة».
بعض المتابعين يتوقع أن تنعكس نظرة الجمهور العوني إلى «الجماعة الإسلامية» سلباً على الحماس للّائحة. لكنّ آخرين يعتقدون أنّ الجماهير التي مرّت عليها كل تناقضات «التيار»، على مدى سنوات، والصامتة على موت «الإصلاح والتغيير»، قد لا توثّر فيها كثيراً جولة إحباط انتخابية بالناقص أو بالزائد...
الجميع ينتظر نموذج انتخابات 6 أيار.
فهل أتاحت قوى السلطة قانونَ انتخاب يسمح للناخبين بخيارات نوعيّة أم يضعهم بين السيّئ والأسوأ؟
I REmember very well when mursi was president in egypt. Geagea was asked on what did he think about ekhwan muslimum; he replied: fal ya7kom al ikhwan. Knowing already that the islamist rule will not endure.Here's the full article. I think it's worth reading. It does a great job at exposing FPM's blunders since 2005.
كثيرون من مناصري «التيار الوطني الحرّ» صدمتهم «خلطة باسيل» في تركيب اللوائح. وسبب الصدمة هو أنّ جمهور «التيار» كان مقتنعاً بأنّ تياره «صاحب مبادئ». ولطالما ظنّ هذا الجمهور أنّ رئيسه جبران باسيل ينسجم مع أفكار الرئيس ميشال عون في «الإصلاح والتغيير»، لا مع أفكار مكيافيلي في «الغاية تبرّر الوسيلة»!
في قانون الـ60، كانت «التمريقات» بين مرشح وآخر، ولائحة وأخرى، تتمّ «من تحت الطاولة». اليوم، جاء القانونُ النسبي التفضيلي ليجبرَ الجميع على اللعب «فوق الطاولة».
وهكذا فَضَحت الأحزاب نفسها ومع كثير من «الوجوه». واكتشف الناس أنهم مجرَّد جمهور يصفِّق في حفلة «ألعاب خِفَّة»، حيث «الساحر» يحاول إقناع الناس بأنّ ما يعتبرونه «أرنب» هو في الواقع «حمامة»…
بالنسبة إلى كثيرين، باسيل كان «الساحر الأكبر» في عملية تركيب اللوائح، وهدفه الوحيد هو السلطة، لكنّ حصر تناقضات «التيار» باللوائح يبدو ظالماً بحقّه. فمسيرة «التيار» زاخرة بالتناقض، في اعتباره تكتيكاً للوصول إلى السلطة. وهذا لا ينفي أنّ الآخرين جميعاً عندهم كفاف يومهم من التناقضات أيضاً، لكنّ «التيار» حطَّم الأرقام القياسية:
1- في الأساس، «التيار» هو أبرز صنّاع القرار 1559 في 2004، ثمّ «ثورة الأرز» في 2005. ولأنّ الغاية تبرِّر الوسيلة، عقَد «التيار» صفقة تفاهم مع «حزب الله» صدمت الجميع في 2006.
لقد عبَّرت الصفقة عن مصلحة مشترَكة لا عن اقتناعات سياسية أو عقائدية. والدليل هو «زلّات لسان» باسيل المتعددة قبل أسابيع، ومنها أنه ليس «معادياً عقائدياً» لإسرائيل. وبالنسبة إلى «التيار»، التفاهم مع حزبٍ قوي هو السبيل الوحيد الى بلوغ السلطة. وفي البدء كانت رئاسة الجمهورية.
2- في 2008، ظهر «التيار» أكثرَ عداءً للرئيس سعد الحريري و14 آذار من «حزب الله». بدا «مَلَكياً أكثر من الملك». وفيما كان «الحزب» يحاذر الفتنة المذهبية في اعتصامات وسط بيروت، كان «التيار» متحمِّساً لاقتلاع السنيورة وحكومته من السراي.
كل هذا الحماس لم يثمر. وخرج «التيار» خائباً في تلك المرحلة، لأنّ توازنات الدوحة جاءت بميشال سليمان رئيساً للجمهورية، لا بميشال عون الذي سرعان ما جرت تهدئة غضبه بعطاءاتٍ في الحكومة.
3- حصل «التيار» على تعويض «دسم» من حليفه الشيعي في المجلس النيابي أيضاً. وعندما انتهت ولاية سليمان، عطّل «التيار» الانتخابات الرئاسية لأكثر من عامين ونصف عام، وكان مستعداً لإبقاء البلد بلا رئيس، إلى ما لا نهاية، لو لم يحقق غايته في الوصول إلى بعبدا.
وبالاضافة الى ذلك، مسح «التيار» كل تاريخ «الإبراء المستحيل» مع الحريري والحريرية السياسية، لأنّ اللعبة تقتضي ذلك. وقد لاقاه الحريري من المقلب الآخر.
4- اضطر جعجع إلى دخول اللعبة «مكرَهاً لا بطلاً»، خوفاً من العزلة. وفي مسرحية «تفاهم معراب»، البعض تذاكى، والبعض تباكى، وحاول الفريقان إقناع الناس بشعار «المصلحة المسيحية». لكنّ التفاهم مات في أول جلسات الحكومة، كما كان محسوماً. والمستفيد هو «التيار» لا «القوات» لأنه هو مَن يحتفظ بالسلطة.
5- تيار «التغيير والإصلاح» يمارس الترغيب والترهيب في عدد من الدوائر، ولا سيما منها دائرة المتن. والهدف دائماً هو الأحادية السياسية بدل التنوّع السياسي والحزبي واحترام الخصوصيات.
6- لطالما رفع «التيار» عنوان تغيير قانون الـ60 لأنه لم يعد صالحاً لتمثيل المسيحيين بقواعدهم الشعبية. لكنّ باسيل مارس سلوكاً عدائياً مع كل القوى المسيحية في عملية تأليف اللوائح، في مقابل السلوك المصلحي مع الآخرين. والهدف هو الاستئثار بالتمثيل المسيحي.
مثلاً، في جزين وزحلة وكسروان- جبيل وبعلبك- الهرمل ودوائر الشمال كلها والجبل، كان يمكن إيصال غالبية النواب المسيحيين من خلال قواعد مسيحية، على غرار ما هو التمثيل الشيعي، والسنّي والدرزي إلى حدّ ما. لكنّ باسيل تهافت على تحالفات أخرى، بأيِّ ثمن، لأنّ الهدف هو المصلحة الخاصة لا المصلحة المسيحية.
وهكذا، يمكن إدراكُ الخلفيات الكامنة وراء تحالف باسيل مع «الجماعة الإسلامية» في صيدا- جزين والشوف - عاليه وعكار ودوائر أخرى. فقد حشر «التيار» نفسَه عندما تخلّى عن كل التحالفات المسيحية وأراد اللعب منفرداً في جزين. وبات اليوم يتحالف مع «الجماعة الإسلامية»، لعلّه يفوز بالمقعد الكاثوليكي، بدلاً من إعطائه طوعاً للنائبة بهية الحريري.
طبعاً، بين جماهير «التيار» في جزين كثير من الذين لم يتغيَّروا بعد، وقد جرى «غسل دماغهم» سابقاً وإقناعهم بأنّ تيار «المستقبل» نفسه هو مجموعة سنّية متطرّفة، ولكن «بالكرافات». وبعض هذه الجماهير ربما سبقته سرعة التقلّبات الباسيلية، وهو لم يستوعب بعد أنّ «المستقبل» يتماثل للشفاء من تهمة «التيار» له بـ«الإبراء المستحيل» و«الداعشية».
ولكن، بالتأكيد، لا يتعاطف الجمهور العوني عموماً مع الطروحات العقائدية لـ«الجماعة الإسلامية»، وهي الإطار السياسي المحلّي لتيار «الإخوان المسلمين» في العالم. وإذا كان بعض العونيين لا يستسيغ التعاطف مع جماهير «المستقبل»، فكيف سيتحمّس لإسقاط لائحةٍ تجمع «التيار» و«الجماعة» في صندوق الاقتراع؟
وكذلك، يمكن طرح السؤال: كيف لباسيل أن يبرِّر للمناصرين تحالفه مع الرئيس نبيه برّي في البقاع الغربي بعد كل الحملات التي يشنّها ضد رئيس المجلس؟
وفي الأيام الأخيرة، ارتفعت أصوات كثير من العونيين، الحزبيين والمناصرين، أمام كوادر «التيار» في مناطق عدّة تعترض على طريقة تركيب اللوائح، من دون أدنى اعتبار للاتّفاق على المبادئ السياسية.
وفي جزين، سمع المعنيون اعتراضَ المناصرين: «بلِّغوا باسيل… لقد قرِفْنا من هذه الطريقة في التحضير للانتخابات والتحالفات المتناقضة، وجمهورنا ليس متحمّساً للاقتراع للائحة تضمّ «الجماعة الإسلامية»!.
وعلى الأرجح، سيتفرّغ باسيل في الـ40 يوماً المقبلة لتنفيذ «خطة إقناع» يعرض خلالها كل المبرّرات والحيثيات التي دفعت «التيار» إلى تركيب تحالفاته على أساس المصلحة لا المبادئ والتوجّهات السياسية، ومنها التحالف ظرفياً مع «الجماعة».
بعض المتابعين يتوقع أن تنعكس نظرة الجمهور العوني إلى «الجماعة الإسلامية» سلباً على الحماس للّائحة. لكنّ آخرين يعتقدون أنّ الجماهير التي مرّت عليها كل تناقضات «التيار»، على مدى سنوات، والصامتة على موت «الإصلاح والتغيير»، قد لا توثّر فيها كثيراً جولة إحباط انتخابية بالناقص أو بالزائد...
الجميع ينتظر نموذج انتخابات 6 أيار.
فهل أتاحت قوى السلطة قانونَ انتخاب يسمح للناخبين بخيارات نوعيّة أم يضعهم بين السيّئ والأسوأ؟
Ewww I think we should use antibacterial soap every time we shake hands with an FPMer.I REmember very well when mursi was president in egypt. Geagea was asked on what did he think about ekhwan muslimum; he replied: fal ya7kom al ikhwan. Knowing already that the islamist rule will not endure.
I remember also the harsh accusations towards geagea on otv on how he says such a thing: fal ya7kom al ikhwan.
Irony of ironies: jama3a islamiyya (a.k.a ikhwan muslimum) are now best friends with fpmers
From now on Each and every si gle fpmer is an ekhwanji
For ur info jame3a islamiye are way different from ikhwan muslimin in egypt . I used to think like you until it was clarified to me recently by an independant sunnite collegue of mine in details.I REmember very well when mursi was president in egypt. Geagea was asked on what did he think about ekhwan muslimum; he replied: fal ya7kom al ikhwan. Knowing already that the islamist rule will not endure.
I remember also the harsh accusations towards geagea on otv on how he says such a thing: fal ya7kom al ikhwan.
Irony of ironies: jama3a islamiyya (a.k.a ikhwan muslimum) are now best friends with fpmers
From now on Each and every si gle fpmer is an ekhwanji
Allahou akbarEwww I think we should use antibacterial soap every time we shake hands with an FPMer.
Ahsan iza bteskot 7abibe. You admire the likes of those who killed christians in Tripoli. You admire power and you dont care who you ally with to get it. Keep your alliance with l Jama3a in Saida, Ahbash in Beirut. Hariri and WJ of the christians seret.90% and more of tayayr activists are quiet pleased with BASSIL and how tayyar did their alliances
especially after they witnessed how the
sunni under hariir
shia
druze
ouwat
mujtama3 madani
all otehrs
ll they did, was try and form alalinaces with the sole aim, how to weaken tayayr
heck majority of activists ASKED , ACTUALLY DEMANDED THAT tayyar ally with a7bash, ekhwan and others , I ONE OF THEM , support this electoral alliances and even beyond
as for sunnis, they are all the same, whether with a tie or with a jelbaba , most think and shall act like baghdadi if given the chance
i always said it, i prefer the honest sunni to others
انا مُعجب بأمثال بلال دقماق و الشهال و عمر بكري فستق لأنهم يُكفِّرونَك علناً و ليس سرّاً...
GUYS , believe me, tayayr base is very happy and looking forward tp vote for tayayr choices
and all the attacks you see from shia, sunnis and their dogs is just because they still fear the free christians
This prick just talks and talks. Khale ma3 l resistance the syrian puppet. Ne7na ma3 syria 2al... yel3an ekhet hal iyyam.Joseph spoke the truth and the reality
ignore all thes media poisons, nothing new
read what JOSEPH SAID
جوزيف أبو فاضل: الناس مسيحياً ما شايفي الاّ التيار مع احترامي للكل.. الشارع ما يزال خلف العملاق عون، وشو هالثقة لدى باسيل.. (Audio)
– مشكلة المر مع الكتائب.. والدامور صارت بالحرب هيروشيما.. وأتمنى ان يصل جيمي جبّور
– الدولة الغميقة بيد الحريري وبري وجنبلاط.. المسيحي يسعى إقتحامها
– بري يدعم فرنجية والخازن وحرب وجان عبيد وراضي عن جميل وعَم يمرّق لجعجع..
– شو هالوطنجية هيدي، إذا مش مسيحي مدعوم..
***
مقتطف من حديث الكاتب السياسي والإعلامي جوزيف أبو فاضل لقناة الـ”OTV”: (آذار 27 – 2018)
التحالفات
في 6 أيار 2018، بيِنفخط الدَف وبيتفرقو العشاق، بتِطلع النتيجة، وكل واحد بروح بطريقو.. في خيارات سياسية، وفي خيارات إنتخابية ظرفية، متل ما حاصل بين التيار والأخوان المسلمين بصيدا
في جزين التحالف الشيعي ، هوّي اللي ما بدّو يتحالف مع التيار.. ترشيح السيد ابراهيم عازار هنّي اللي قرروه. نظراً للخلاف الحاصل من الرئيس بري والتيار الوطني الحر..
ليس التيار الوطني الحر، ما إختار ذلك..
أين ما يوجد أكثرية سنيّة هناك ضغط سعودي لعدم التعاون مع التيار وتعويمه، ولكن ضمن الأكثرية المسيحية، يتعاون المستقبل مع التيار.. لذلك كل فريق سياسي يتصرّف وفق مقتضيات الظروف الأتنخابية. والمردة يتحالف مع النائب بطرس حرب، والحزب السوري القومي الإجتماعي مع بطرس حرب..
التحالف الشيعي ألّف لوائحه، وقال: دبرّوا حالكم.. ما حدا يُلام من الفريق الآخر.. إنو التحالف الشيعي مش إنو عزلو حالُن عن الحياة السياسية، بس هنّي عِملو هيك…
ب
سمعت نائب رئيس القوات جورج عدوان يقول، أنّ المصالحة بالجبل تمّت، ولن تقوى عليها أبواب الجحيم.. بالنسبة الي الجبل، تعنينا المصالحة، وعودة المسيحيين الى الجبل.. لأنه لا يمكن تهجير هذا الكمّ الهائل..
يعني كل 100 سنة بصير في تهجير، بالحرب 1914 مع العثمانيين تهجروا المسيحيين والموارنة بمئات الآلاف وقتلو حوالي 250 الف بالمجاعة، وقبلها 1840، وسنة 1860.. وسنة 1976.. صحيح صارت مصالحة، ولكنها غير كاملة، والجبل هو صمام أمان للجميع، ولكن المسيحي لا يستطيع أن يتفرّج على بيته من الدامور، بدّو يروح يعيش بضيعتو..
يعني إذا لا سمح الله، تيمور فَكش إصبع اجرو، ما المسيحي بدّو ينام ببيتو مرتاح.. والوزير جنبلاط بيعرف منتمنالو كل التوفيق، بس انو الحماية تكون بالعودة السياسية، والعودة الحرة، والقرار، وممارسة العمل البلدي..
العودة لم تكتمل، في ناس تخشى، ونحن كمسيحيين نريد مس
اعدتهم من أجل العودة، الدامور ما صارت بالحرب متل هيروشيما.. ما بقي فيا بيت حجر على حجر.. انتهينا من هيديك المرحلة، بس إستعانو بالأخوة الفلسطينيين، وبالأخوة السوريين، وبجيش اليرموك، وبكل العالم لتدمير المسيحيين، بلحظة وبليلة ما فيها ضو قمر…
ما فيّي كمسيحي إنكر تاريخي، ما أنا عِشتُن بالحرب.. هلق حالياً الناس عم تعيش مع بعض بس مش متل قبل آذار 1977 وذكرى إغتيال كمال جنبلاط..
القانون الإنتخابي
![]()
هيدا القانون، ما بيِسوا “قشرة بصلة”، لأنو
1) طيرّوا البطاقة المُمَغنطة. يعني تسهيل الإنتخاب للناس حيت يسكنون، طيرها الوزير المشنوق.. لأن البطاقة المُمَغنطة تحمي المقترع من كل الطوائف، وخاصة المسيحيين. (وكان معُن 11 شهر.. بس ما بدّن)
2) الميغا سنتر، كمان طيرّوه..
انا كمسيحي ما عندي نايب بكل منطقة الجنوب، بس 2000 ماروني بطرابلس عندُن نائب.. و20 الف مسيحي بمنطقة القليعة و رميش ما بيِسوا يكون عندُن نائب..!!
انا بلشت اشعر، نحنا كمسيحيين مش لازم نتعامل هيك..؟ هلق نحنا مش بعهد فخامة الرئيس عون القوي، السنة يُعيّن السني، والشيعي يُعيّن الشيعي، والدرزي يُعيّن الدرزي، والمسيحيين كلُّن بحطّو إيدُن.. بياخدو 400 موظف فيبَيناتُن 100 مسيحي..!!
الدولة الغميقة باجهزتها الأمنية والقضائية لا تزال عند بيت الحريري والرئيس بري، ووليد جنبلاط،والمسيحيين هلق عم يحاولو يفوتو..
بري في طرابلس
جان عبيد شخصية محترمة ولبق، ومقرّب من الجميع، والرئيس بري كان يتمناه ان يكونرئيساً للجمهورية، لذلك بسدة النيابة، يؤمن له استمرارية سياسية، يمكن ان يتحرّك من خلالها.. لأنو فيصل كرامي ليس مع التيار الوطني الحر، والرئيس ميقاتي هو ضدّ التيار الوطني الحر.. والرئيس الحريري يرشّح جورج بكاسيني على المقعد الماروني في طرابلس..
عكار
في معركة، على مقعد ماروني والأرثوذكسي.. والنائب هادي حبيش أساساً تابع لفرع المعلومات.. انا أتمنى ان يصل جيمي جبّور، لأنو من جماعتنا..
زغرتا
الصوت التفضيلي من تيار المستقبل للنائب ميشال معوض.. الحريري أقرب الى التيار الوطني الحر من الوزير فرنجية..
كسروان – جبيل
![]()
الناس مسيحياً ما شايفي الاّ التيار الوطني الحرّ، مع احترامي للكل.. الشارع ما يزال خلف العملاق اللي اسمو ميشال عون، في كسروان وين ما في مسيحيي.. هيدي واضحة
قديه في ثقة بالنفس للصعيد التكتيكي، حتى آخر يوم، بيعمل إحتفال الوزير جبران باسيل، ويُعلن هكذا لوائح، وهكذا مرشحين، وعلى طريقة الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري، والأحزاب الكبرى.. في تكتيك سياسي مميّز عند هالرجل، (كان بحبو أو لاق) جبران باسيل نشيط جداً وعارِف شو بدّو..
بكسروان وكل المناطق، الجميع يتقاتل، حتى ياخود حاصل.. بخلاف مع التيار يللي بيِحكي بكذا حاصل إنتخابي.. وهيدا الشي بكل المناطق المسحيية.. وإنتشار التيار على مساحة لبنان تُزعج الفريق الآخر، يللي عم يحاولو يطوقو العهد..
المرّ
المشكل إنّو إبنو عِمِل إنتخابات بلدية من سنة، نزلو كسر عضم مع التيار، وهنّي تحالفو مع الكتائب والأحرار، وصار كل واحد بسلّم مع قومي صارو يقولو كتلة قومية..
وصلنا لمرحلة مشكلة المر مع الكتائب مع التيار الوطني الحر عِمل خلاف.. لذلك التيار ألّف لايحة وحدو، وممكن كتير لائحته يِربح 6 نواب..
صيدا جزين
إذا جاءت الأصوات التفضيلية من الشيعة صُبّت لإبراهيم عازار، بطلعو، حَ حساب مين.. ما بعرف..!! كلُّن أصحابنا، إن كان النائب زياد اسود أو أمل أبو زيد..
ما بعرف إذا يُمكن الخرق بالمقعد الكاتوليكي..
جعجع
يقول إنو في عزل للقوات، مين عم يِعزلك؟؟ ما تحالفت مع التيار الوطني الحر، ومع الكتائب، ومع المستقبل، والكتائب، والرئيس بري عم يمَرِقلك.. وساكت..
سامي الجميل، كمان الرئيس بري راضي عليك..
فريد هيكل الخازن، مع حفظ الألقاب، الرئيس بري يدّو ياه..
سليمان فرنجية، داعمك الرئيس بري..
بطرس حرب، داعمو الرئيس بري..
في عملية لتطويق التيار الوطني الحرّ.. لأنو عم ياخود مكانتو، ولكن التيار منّا عملية أكلو سهلة… وبرأيي مع صدور النتيجة، برأيي نواب التيار (غيرالتكتّل) رح يكونو فوق 20 نائب..
وما ننسى قضية سورية.. كل غوطة وإنتو بخير… والتيار يعني بكرا بيتنفّس، وبياخود الصعداء.. التيار حليف لسورية.. ومين عم يطالب لحلحلة النازحين السوريين غير التيار..
ما سمعنا حكي حدا من المردة والكتائب، والقوات..
مين عندو خطاب مسيحي الحقيقي.. العماد ميشال عون..
يسأل: لكنه يملك الخطاب الوطني.. يردّ أبو فاضل: شو هالوطنجية هيدي، إذا مش مسيحي مدعوم.. عم إحكي المنطق..
This prick just talks and talks. Khale ma3 l resistance the syrian puppet. Ne7na ma3 syria 2al... yel3an ekhet hal iyyam.