Allah ykhallik rafi2 @JustLeb
For the nth time, fix the country w Nshallah l3omri ma erda...
Fi shi ma you2al ?
Allah ykhallik rafi2 @JustLeb
I think FPM are pushing for a forensic audit and they should be supported for that. Bobby Kanaan's position towards depositors' money and state debts have been suspicious but on this issue he was right and he clashed with the minister of justice over this particular topic IIRC I haven't following Lebanese politics that much lately.
In this state I doubt anything and everything. I don't trust anyone.I think FPM are pushing for a forensic audit and they should be supported for that. Bobby Kanaan's position towards depositors' money and state debts have been suspicious but on this issue he was right and he clashed with the minister of justice over this particular topic IIRC.
Will they help their FPM allies improve their regions?
This report proves that HA is the only group that deserves a country.
Can anyone deny that HA after liberating their land when the Lebanese government failed liberating it for them and still protecting it today on their own and rebuilding their new country's infrastructure while the rest of us who already have/had a country from all tribes and sects were looting it and destroying our own communities and infrastructures?
HA job is not to start an internal sectarian war in order to dismantle the criminal mafia that all of us elected three years ago and gave it legitimate powers to rape its own sects and communities. It is not HA job or duty to fight the peoples will and correct their irresponsible mistakes and the bad choices they make.
HA is not responsible for Riad Salameh criminal's failures when Batrak Rai is the first one to draw red lines to protect him.
By the end of the day there is no free lunch. Those who died liberating their land will always be willing to die again to protect it.
Those who sold their land will eventually become slaves in what used to be their land.
Based on the report, is it not obvious that Lebanon’s economic situation would be better off if Lebanon’s central government adopted HA policies for the whole country?
Needles to say HA is not responsible for the Shia who put Berri in power any more than the other sects putting their own chieftains in power. This explains why HA and FPM understanding has been a threat and under constant attacks with misleading pretexts by the criminal mafia from all sects from Geagea and Frangieh’s Christians to Hariri’s Sunnis to Jumblatt’s Druze and most importantly Berri’s Shia…
Bassil was absolutely correct calling Berri "baltagi"... Ironically, the corrupt Christians were among the first ones attacking Bassil for telling the truth. Go figure...
How much dud be get paid to say that?
He was allowed to withdraw 1000 fresh dollars from his lollar accountHow much dud be get paid to say that?
Sent from my SM-G973W using Tapatalk
Riad Saleme is top representative of the Jewry in Lebanon. And seems that the Jewry is sponsoring Joseph Aoun.
Bro ede 3mrak?Riad Saleme is top representative of the Jewry in Lebanon. And seems that the Jewry is sponsoring Joseph Aoun.
Joseph Abou Fadel is just seeking Jewry's kindliness and indulgence.
B
Bro ede 3mrak?
On what planet?
أسود: الرئيس عون فرض على النواب الإقرار بعدم إمكانية منع التدقيق الجنائيالاثنين ٣٠ تشرين الثاني ٢٠٢٠ 20:54سياسة
أشار عضو تكتل لبنان القوي النائب زياد أسود، الى أن "التدقيق الجنائي له أب إسمه رئيس الجمهورية العماد مياشل عون، وليس أي أحد من الموجودين على الساحة السياسية، وهو فرض على النواب أن يقولوا بأنه لا يمكن الوقوف بوجه التدقيق الجنائي، خصوصا أننا اعتدنا في لبنان على تصفير العداد تحت ترهيب الحرب الأهلية، ويمنع الدخول على أي مغارة في البلد والكشف عنها تحت التهديد المذكور".
وشدد النائب أسود، في تصريح تلفزيوني، على أن "حاكم مصرف لبنان أخفى كل الهندسات المالية التي أقامها، مما أدى الى اختفاء أموال الدولة والناس، وقال بأنه لا يمكن التدقيق بسبب السرية المصرفية، وبقرار مجلس النواب وقبوله بالإجماع بالتدقيق الجنائي، وما حصل هو إقرار النواب بعجزهم عن محاسبة سلامة على مستوى مصرف لبنان أو تحت سقف كل الوزارات التي مرت في 30 سنة من التفلت المريع، وكل هذا له أب هو الرئيس عون".
واعتبر أن "أول من يتحمل المسؤولية عن وصول لبنان الى ما هو عليه، هو رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، لكنه لم يأت بنفسه بل أتى معه طاقم سياسي نتج عن الطائف وأسماء عدة منها رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، هذه السياسة هي عدة العمل، ومن سير أمور هذه السياسة هو مجلس النواب الذي الغى الأصوات الحرة، وتم كسر قدرة اللبنانيين على التحرر والرفض، ووضعو هذه السياسة ودعوا لتبنيها"، مشيرا الى أن الحريري الأب الراحل كان يقول أن جميع الديون ستزال عند السلام مع إسرائيل، وتأخر السلام ولن يصبح هناك سلام لأسباب عديدة اقليمية ودولية، فكيف نتهم الرئيس عون بما آلت اليه الأمور؟".
وشدد النائب أسود على أن "هناك ذاكرة بدأت عام 1988، عبر دولة حاولت أن تستعيد سيادتها وأرضها، عند توقيف المرافق غير الشرعية في لبنان، وبالتالي محاربة الفساد الذي كان، وأتى الرئيس عون آنذاك وضرب الصحن، وقام الجميع ضده لأنهم يأكلون جميعا من هذا الصحن، وقد حاربه الجميع، ولم يتغير شيئ حتى الآن"، موضحا أن "أبشع فكرة هي ضم الميليشيات الى الدولة اللبنانية، وبالتالي كانت الميليشيا أقوى من الدولة، لتتحول الأخيرة الى ساحة للميليشيات في داخلها، والرئيس عون يحارب هذه الفكرة، وهنا نقول أنه على اللبنانيين عموما والمسيحيين، قبل أن يتهموا الرئيس عون بأي أمر، لا يمكن الغاء الماضي، وبالنتيجة عند الحكم، كل يتحمل مسؤوليته، وعلى المسيحيين الإنتباه، فالمعركة ليست اقتصادية ومالية فحسب، بل هي معركة سياسية كبيرة".
وأكد أن "هناك موقفين مبدئيين سياسيين للتيار الوطني الحر، الموقف الأول هو أننا إصلاحيين، والموقف الثاني هو أننا نمد يدنا للجميع ضمن أطر الإحترام المتبادل والتوازنات واحترام القانون والدستور".
I meant to ask you. Please don’t post anything positive that might give the 2 million Lebanese bank depositors any hope they will get their money back from Riad Salameh and the mafia that is protecting him so you don’t trigger extra effort from the trolls and electronic army prostitutes to respond to your post within minutes and get likes from their counter part prostitutes instantly within seconds.
أسود: الرئيس عون فرض على النواب الإقرار بعدم إمكانية منع التدقيق الجنائيالاثنين ٣٠ تشرين الثاني ٢٠٢٠ 20:54سياسة
أشار عضو تكتل لبنان القوي النائب زياد أسود، الى أن "التدقيق الجنائي له أب إسمه رئيس الجمهورية العماد مياشل عون، وليس أي أحد من الموجودين على الساحة السياسية، وهو فرض على النواب أن يقولوا بأنه لا يمكن الوقوف بوجه التدقيق الجنائي، خصوصا أننا اعتدنا في لبنان على تصفير العداد تحت ترهيب الحرب الأهلية، ويمنع الدخول على أي مغارة في البلد والكشف عنها تحت التهديد المذكور".
وشدد النائب أسود، في تصريح تلفزيوني، على أن "حاكم مصرف لبنان أخفى كل الهندسات المالية التي أقامها، مما أدى الى اختفاء أموال الدولة والناس، وقال بأنه لا يمكن التدقيق بسبب السرية المصرفية، وبقرار مجلس النواب وقبوله بالإجماع بالتدقيق الجنائي، وما حصل هو إقرار النواب بعجزهم عن محاسبة سلامة على مستوى مصرف لبنان أو تحت سقف كل الوزارات التي مرت في 30 سنة من التفلت المريع، وكل هذا له أب هو الرئيس عون".
واعتبر أن "أول من يتحمل المسؤولية عن وصول لبنان الى ما هو عليه، هو رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، لكنه لم يأت بنفسه بل أتى معه طاقم سياسي نتج عن الطائف وأسماء عدة منها رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، هذه السياسة هي عدة العمل، ومن سير أمور هذه السياسة هو مجلس النواب الذي الغى الأصوات الحرة، وتم كسر قدرة اللبنانيين على التحرر والرفض، ووضعو هذه السياسة ودعوا لتبنيها"، مشيرا الى أن الحريري الأب الراحل كان يقول أن جميع الديون ستزال عند السلام مع إسرائيل، وتأخر السلام ولن يصبح هناك سلام لأسباب عديدة اقليمية ودولية، فكيف نتهم الرئيس عون بما آلت اليه الأمور؟".
وشدد النائب أسود على أن "هناك ذاكرة بدأت عام 1988، عبر دولة حاولت أن تستعيد سيادتها وأرضها، عند توقيف المرافق غير الشرعية في لبنان، وبالتالي محاربة الفساد الذي كان، وأتى الرئيس عون آنذاك وضرب الصحن، وقام الجميع ضده لأنهم يأكلون جميعا من هذا الصحن، وقد حاربه الجميع، ولم يتغير شيئ حتى الآن"، موضحا أن "أبشع فكرة هي ضم الميليشيات الى الدولة اللبنانية، وبالتالي كانت الميليشيا أقوى من الدولة، لتتحول الأخيرة الى ساحة للميليشيات في داخلها، والرئيس عون يحارب هذه الفكرة، وهنا نقول أنه على اللبنانيين عموما والمسيحيين، قبل أن يتهموا الرئيس عون بأي أمر، لا يمكن الغاء الماضي، وبالنتيجة عند الحكم، كل يتحمل مسؤوليته، وعلى المسيحيين الإنتباه، فالمعركة ليست اقتصادية ومالية فحسب، بل هي معركة سياسية كبيرة".
وأكد أن "هناك موقفين مبدئيين سياسيين للتيار الوطني الحر، الموقف الأول هو أننا إصلاحيين، والموقف الثاني هو أننا نمد يدنا للجميع ضمن أطر الإحترام المتبادل والتوازنات واحترام القانون والدستور".
أسود: الرئيس عون فرض على النواب الإقرار بعدم إمكانية منع التدقيق الجنائيالاثنين ٣٠ تشرين الثاني ٢٠٢٠ 20:54سياسة
أشار عضو تكتل لبنان القوي النائب زياد أسود، الى أن "التدقيق الجنائي له أب إسمه رئيس الجمهورية العماد مياشل عون، وليس أي أحد من الموجودين على الساحة السياسية، وهو فرض على النواب أن يقولوا بأنه لا يمكن الوقوف بوجه التدقيق الجنائي، خصوصا أننا اعتدنا في لبنان على تصفير العداد تحت ترهيب الحرب الأهلية، ويمنع الدخول على أي مغارة في البلد والكشف عنها تحت التهديد المذكور".
وشدد النائب أسود، في تصريح تلفزيوني، على أن "حاكم مصرف لبنان أخفى كل الهندسات المالية التي أقامها، مما أدى الى اختفاء أموال الدولة والناس، وقال بأنه لا يمكن التدقيق بسبب السرية المصرفية، وبقرار مجلس النواب وقبوله بالإجماع بالتدقيق الجنائي، وما حصل هو إقرار النواب بعجزهم عن محاسبة سلامة على مستوى مصرف لبنان أو تحت سقف كل الوزارات التي مرت في 30 سنة من التفلت المريع، وكل هذا له أب هو الرئيس عون".
واعتبر أن "أول من يتحمل المسؤولية عن وصول لبنان الى ما هو عليه، هو رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، لكنه لم يأت بنفسه بل أتى معه طاقم سياسي نتج عن الطائف وأسماء عدة منها رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، هذه السياسة هي عدة العمل، ومن سير أمور هذه السياسة هو مجلس النواب الذي الغى الأصوات الحرة، وتم كسر قدرة اللبنانيين على التحرر والرفض، ووضعو هذه السياسة ودعوا لتبنيها"، مشيرا الى أن الحريري الأب الراحل كان يقول أن جميع الديون ستزال عند السلام مع إسرائيل، وتأخر السلام ولن يصبح هناك سلام لأسباب عديدة اقليمية ودولية، فكيف نتهم الرئيس عون بما آلت اليه الأمور؟".
وشدد النائب أسود على أن "هناك ذاكرة بدأت عام 1988، عبر دولة حاولت أن تستعيد سيادتها وأرضها، عند توقيف المرافق غير الشرعية في لبنان، وبالتالي محاربة الفساد الذي كان، وأتى الرئيس عون آنذاك وضرب الصحن، وقام الجميع ضده لأنهم يأكلون جميعا من هذا الصحن، وقد حاربه الجميع، ولم يتغير شيئ حتى الآن"، موضحا أن "أبشع فكرة هي ضم الميليشيات الى الدولة اللبنانية، وبالتالي كانت الميليشيا أقوى من الدولة، لتتحول الأخيرة الى ساحة للميليشيات في داخلها، والرئيس عون يحارب هذه الفكرة، وهنا نقول أنه على اللبنانيين عموما والمسيحيين، قبل أن يتهموا الرئيس عون بأي أمر، لا يمكن الغاء الماضي، وبالنتيجة عند الحكم، كل يتحمل مسؤوليته، وعلى المسيحيين الإنتباه، فالمعركة ليست اقتصادية ومالية فحسب، بل هي معركة سياسية كبيرة".
وأكد أن "هناك موقفين مبدئيين سياسيين للتيار الوطني الحر، الموقف الأول هو أننا إصلاحيين، والموقف الثاني هو أننا نمد يدنا للجميع ضمن أطر الإحترام المتبادل والتوازنات واحترام القانون والدستور".