LForever
Well-Known Member
this is more about people than it is about the dam. people like you.
مشكور يا مهذب.
this is more about people than it is about the dam. people like you.
تكرم عينك يا مناصر المجرممشكور يا مهذب.
تكرم عينك يا مناصر المجرم
is that akram el qaza7? the leader of sadem? his blood is also on the hands of the traitor of me3rab. when you send people to fight, others will defend themselves. and the blood is on the aggressor traitor who thought he was too smart and would have the upper hand after taef.كلك زوق.
روح خبر امو ليلي بالصورة مين قتلها ابنها...
Nshallah 3omron ma sherbo...
20:58 | | سليم خوري عبر "تويتر": اندلاع حريق ضخم في اربع نقاط مختلفة في مرج بسري يثير الشكوك ويستدعي التحقيق |
Nshallah 3omro ma 7adan shereb. Ratesh...
Ma badda na2 on Twitter... the minister of energy and water resources should put the project back on the table and lobby for getting back the financing that we lost...
Nshallah 3omro ma 7adan shereb. Ratesh...
Ma badda na2 on Twitter... the minister of energy and water resources should put the project back on the table and lobby for getting back the financing that we lost...
First this has nothing to do with FPM or no FPM... this has to do with a vital project to provide water to 1.6 million people as well as for irrigation. It is as well a very needed injection of capital that gets the economy moving and reduces the strain on the exchange rate.Typical 3awni.. tell this joey the friend of yours that there are actual experts who talked about the dangers of dams and why many of them are not suitable..
and the two he is mentioning are inded not experts and so is not bassil who you people think he is expert in everything!
But there are already many experts who spoke about this but you people always like to look the other way to those who are not experts and accuse them of claiming to be one!
Maybe you people should respond to the actual experts instead of being in state of denial all the time!
Almost all dam projects went through and costing way more than what they were supposed to cost.
They only failed to pass the Bisri dam project and that is it!!!
You 3awni seems to be on a mission to destroy everything that was left in this freaking country!
I know nothing about the subject but from the information that I've read (which might be subjective) dams are not a legitimate solution at all.First this has nothing to do with FPM or no FPM... this has to do with a vital project to provide water to 1.6 million people as well as for irrigation. It is as well a very needed injection of capital that gets the economy moving and reduces the strain on the exchange rate.
You need to decide at one point if you will believe the “experts” bashing the project and offering no viable solution to the water problem, or the “experts” supporting it, which by the way also include the world bank.
Importantly, stop mixing silly and petty politics in this. It doesn’t matter if FPM support it or not, and if you support FPM or not.
First this has nothing to do with FPM or no FPM... this has to do with a vital project to provide water to 1.6 million people as well as for irrigation. It is as well a very needed injection of capital that gets the economy moving and reduces the strain on the exchange rate.
You need to decide at one point if you will believe the “experts” bashing the project and offering no viable solution to the water problem, or the “experts” supporting it, which by the way also include the world bank.
Importantly, stop mixing silly and petty politics in this. It doesn’t matter if FPM support it or not, and if you support FPM or not.
I am not going to re-paste the studies made by the ministry about the bissri dam. You can scroll back and find them though am sure you know them.Okay good, let me post some parts of an article from al akhbar.. that should shed some lights on the issue here..
Now why nobody from those who supports the dam project in Bisri answered to any of these points among others? Instead we only see them
arguing in a political bickering with their equally stupid political opponents..
Why avoiding some crucial facts like they don't even exist or avoiding responding to what many actual experts were saying and warning us from!
[...]
سدّ بسري لن يجمع المياه المطلوبة
لطالما تبنّى البنك الدولي، مموّل مشروع سد بسري، ادّعاءات مجلس الإنماء والإعمار حول قدرة السد على تأمين 100 مليون م3 /سنة من المياه لبيروت الكبرى. غير أنّ القياسات الحديثة للمياه في نهر بسري أظهرت عدم إمكانية تأمين هذه الكميات. فقد اعتمد التقرير الهيدرولوجي لمشروع السد على معدّلات بيانات تدفّق النهر بين عامَي 1952 و 2012. هذه البيانات تعاني من فجواتٍ ضخمة. فخلال سنوات الحرب الأهلية وما تلاها، لم يجرِ قياس تدفّق النهر، بل تم ملء الفجوات البيانية لاحقاً، أي عام 2012، بشكل افتراضي. وبناءً على هذه الأرقام غير الدقيقة، خلص التقرير الهيدرولوجي إلى أن معدّل التدفق السنوي لنهر بسري هو 129.5 مليون م3 /سنة، وعلى هذا الأساس تمّ تحديد سعة الخزّان بـ 125 مليون م3 /سنة. غير أنّ المشكلة الكبرى لا تكمن في عدم دقّة قياسات تدفّق النهر فقط، بل أيضاً في تهرّب مجلس الإنماء والإعمار من تحديث البيانات بين عامَي 2012 و2020 رغم توافرها لدى المصلحة الوطنية لنهر الليطاني. فما الذي حاول مجلس الإنماء والإعمار ومعه البنك الدولي إخفاءه خلال السنوات الماضية؟
تشير الدراسات إلى اتّجاه هبوطي حاد في معدّلات تدفّق الأنهار اللبنانيّة عامّة بسبب عوامل عدّة، منها التغيّر المناخي. وأظهرت قياسات مصلحة الليطاني أنه خلال السنوات العشر الأخيرة بلغ معدّل التدفق السنوي لنهر بسري 80 مليون م3 /سنة فقط، مسجّلاً أدنى مستوى له وهو 25 مليون م3 /سنة عام 2014. وإذا أخذنا في الاعتبار معدّلات التبخّر والتسرّب والتدفّق البيئي وغيرها من العوامل، لن يبقى من المياه لتغذية بيروت الكبرى سوى نحو 45 مليون م3 /سنة فقط، ما يعدّ رقماً ضئيلاً مقارنة بالبدائل المتاحة لتأمين المياه.
اللافت هو أنه بعد الكشف عن البيانات الهيدرومترية الجديدة لنهر بسري وعرضها على فريق البنك الدولي من قبل الحملة الوطنية للحفاظ على مرج بسري، اعترف البنك بطريقة غير مباشرة بعدم القدرة على تأمين الكميات المزعومة من سدّ بسري. وأتى هذا الاعتراف في رسالة جوابية إلى الحملة في نيسان الماضي، جاء فيها أنّ السد "قد يكون قادراً على توفير 60 مليون م3 في السنة"، ما يُعدّ تراجعاً عن الادعاءات السابقة بتأمين 100 مليون م3 /سنة. هذا التبدّل في الموقف يفضح زيف مزاعم تأمين مياه الشرب إلى مليون و600 ألف لبناني، ويؤشّر إلى تواطؤ موظفي البنك الدولي على مدى السنوات الماضية في طمس حقيقة فشل السد.
مشكلة المياه: فساد وسوء إدارة
السائلون عن بدائل سد بسري غالباً ما يبحثون عن مشاريع جاهزة تؤمّن كميات كبيرة من المياه. غير أنّ المشكلة الأساسية في قطاع المياه ليست في الحاجة إلى مصادر جديدة، بل في سوء الإدارة وغياب التخطيط الاستراتيجي الشامل والهادف. فمنذ ستينيات القرن الماضي حتى الأمس القريب لم تقم وزارة الطاقة والمياه برصد المتساقطات والثلوج وقياس الينابيع ودراسة أحواض المياه الجوفية وإحصاء الآبار ومراقبة العرض والطلب، فاعتمدت على مشاريع عشوائية تتجاهل واقع الموارد المائية والمعطيات العلمية. وراحت الدولة تبني السدود الباهظة التكاليف، تاركةً مياه الصرف الصحي من دون معالجة، فيما الآبار غير المنظّمة تنهك الثروة المائية الجوفية، والشبكة المهترئة تهدر 48% من المياه، ناهيك بالتعدّيات والسرقة وتحكّم الشركات الخاصّة ببعض مصادر المياه الأساسيّة.
وفي عام 2012، أقرّت الحكومة اللبنانيّة "الاستراتيجيّة الوطنية لقطاع المياه" التي أعدّتها وزارة الطاقة في عام 2010 من دون الاستناد إلى الدراسات العلمية الضروريّة، فاعتمدت مجدّداً على بناء السدود ذات المخاطر الكبيرة. ...
وكان تقرير "واقع البيئة" الذي أعدّته ECODIT عام 2010 قد أكّد أنّ الميزان المائي الذي تعتمده وزارة الطاقة والمياه لتبرير مشاريعها يستند إلى أرقام غير دقيقة ولا يمكن الركون إليها. كذلك، أكّد المعهد الفدرالي الألماني لعلوم الأرض والموارد الطبيعية (BGR) عام 2012 أنّ الميزان المائي لدى وزارة الطاقة والمياه يعاني من فجوات هائلة في البيانات، ما أدّى إلى أخطاء فادحة في تخطيط البنى التحتية للمياه وأنتج استثمارات فاشلة. وصدرت في السنوات الماضية مجموعة من التقارير العلميّة المهمّة التي تساعد في قراءة واقع المياه وتطرح مجموعة كبيرة من الحلول المستدامة غير السدود، من ضمنها إعادة تأهيل منشآت نبعَي جعيتا والقشقوش.
الحلول البديلة: نبع جعيتا نموذجاً
إنّ تحليل البدائل الوارد في دراسة تقييم الأثر البيئي لمشروع سد بسري يتجاهل إمكانية زيادة تغذية المياه من الينابيع الكبيرة القريبة من بيروت الكبرى. فعلى سبيل المثال، يغذّي نبعا جعيتا والقشقوش اليوم نحو 70% من مياه بيروت الكبرى. وبهدف حماية هذين النبعين وتعزيز التغذية منهما، قدّم المعهد الفدرالي الألماني لعلوم الأرض والموارد الطبيعية مشروعاً لإعادة تأهيل منشآت نبعَي جعيتا والقشقوش وإمدادات المياه المرتبطة بهما. وقدّرت دراسات المعهد الألماني معدل تدفّق نبع جعيتا بـ 172 مليون متر م3 /سنة، ونبع القشقوش بـ 70 مليون متر م3 / سنة. ويبلغ إجمالي معدل تصريف هذه الينابيع 242 مليون متر م3 /سنة، بينما يُراوح معدل التدفّق اليومي بين 250.000 م3 /يوم و 1.540.000 متر م3 /يوم. لكن التقارير كشفت عدم قدرة منشآت نبعَي جعيتا والقشقوش بوضعهما الحالي على التقاط القسم الأكبر من المياه، إذ يصل الفائض المهدور من نبع جعيتا إلى 600,000 م3 /يوم، وتصل الخسائر في نبع القشقوش إلى 100,000 م3 /يوم. بالإضافة إلى ذلك، فإنّ قناة المياه التي تصل نبع جعيتا بمحطة ضبية قديمة جداً وتعاني من نسبة تسرب 30%. أمّا نفق جرّ المياه فصغير جداً وتبلغ قدرة استيعابه 3.1 م3 /ث فقط، هذا عدا كميات المياه التي يتمّ تحويلها من القناة لأغراض تجارية، والتي يلامس معدّلها 60,000 متر م3 /يوم.
في ظلّ هذا الهدر الفاضح في شبكة نبعَي جعيتا والقشقوش، تعاني منطقة بيروت الكبرى من نقص يصل إلى 60.000 متر م3 /يوم. وفي سبيل معالجة هذه المشكلة، اقترح المعهد الألماني إعادة تأهيل خطوط الجر وزيادة سعتها من 250.000 م3 /يوم إلى 400.000 م3 /يوم ما من شأنه أن يزيد الكمية السنوية من المياه المتاحة من 77 مليون م3 /سنة إلى 105 ملايين م3 /سنة. وقدّرت دراسة الجدوى للمشروع إجمالي أكلاف إعادة تأهيل إمدادات المياه بما في ذلك تكاليف التشغيل والصيانة بنحو 31 مليون دولار فقط. وأكّد المعهد الألماني أن باستطاعة منطقة تغذیة نبع جعیتا تأمین ما یكفي من میاه لبیروت الكبرى وهي تتمیز بنوعیة ممتازة من مصدرها، واعتبر أن الاستثمار يكون أكثر استدامة لو توجّه إلى تعزيز مصادر میاه نبع جعیتا بدلاً من جرّ المیاه من مصادر أخرى بعیدة عن بیروت وأكثر تلوّثاً كسدّ القرعون أو سدّ بسري.
فرصة تاريخية
إذاً، لا تنطلق معارضة مشروع سدّ بسري من أخطاره الكبيرة على البيئة والزراعة والإرث الثقافي والسلامة العامّة فحسب، إنّما أيضاً من عدم جدواه الاقتصادية ووجود حلول بديلة أقلّ كلفة وأكثر فعّالية على المدى البعيد. هذه الحلول تشمل إعادة تأهيل الشبكة المهترئة، زيادة التغذية من الينابيع القريبة من بيروت، وتنظيم استثمار المياه الجوفية. ويشكّل إلغاء قرض سدّ بسري، وهو أكبر مشروع في خطّة وزارة الطاقة، فرصة تاريخيّة لإعادة النظر في سياسات الدولة الإنمائية التي رهنت مواردنا الطبيعية لمصلحة المشاريع الكبرى وجيوب المتعهّدين.
![]()
سدّ بسري: الحاجة، التمويل، والبدائل
يوم السبت الماضي انتهت المهلة التي منحها البنك الدولي للحكومة اللبنانية من أجل استخدام مبلغ 244 مليون دولار هو جزء من القرض المخصّص لإنشاء سدّ بسري. برّر البنك إلغاء هذا المبلغ بتأخر إنجاز البنود التي تشكّل شروطاً مسبقة للبدء بأعمال بناء السد. معارضو السدّ، من مجموعات بيئية وسياسية، عدّت الخطوة...al-akhbar.com
Dams are the “traditional” solutions, and as any man-made water retaining structure, are imperfect and have pros and cons. They are however by far the easiest option for the main intent, providing a water reservoir. Every other option is less effective in the amount of water it provides, but is mostly better for the environment.I know nothing about the subject but from the information that I've read (which might be subjective) dams are not a legitimate solution at all.
![]()
Why Dams Won't Solve Water Supply Needs | American Rivers
Dams are not the best way to meet demand for water.www.americanrivers.org