FPM Ministry of the Displaced - Ghassan Atallah

[Jo]

Website: وزارة المهجرين
Tel: 00961 1366 373
Address: ميناء الحصن مبنى ستاركو، بلوك (A), الطابق الثاني

Minister: Ghassan Atallah


Logo:


Achievements & Discussions about the ministry and its minister here.

 

[!Aoune32]

This is a master ministry with a master man from Chouf. A big slap for WJ. This man failed in the elections 2018 to become a minister.

 

[lebanese1]

5- فاجأ باسيل الشباب العونيين بتعيين أحدهم وزيراً للمهجرين، هو غسان عطالله من قضاء الشوف. كان عطالله يعمل منذ مدة على ملف المهجرين، وهو قدّم إلى التيار مشروعين في هذا السياق: واحد لإعادة المهجرين بشكل نهائي ومنحهم كامل مستحقاتهم، والآخر لإقفال الصندوق. يفترض بعطالله أن ينفذ هذين المشروعين بوقف مزاريب الهدر الكبيرة في هذه الوزارة سعياً وراء إنهاء الملف بشكل نهائي كي يتم إلغاء الوزارة من بعده.

 

[lebanese1]

وزارة المهجَّرين… مع فتحة

2019-02-01
جاد عيد
اختلف التحريك في اللغة العربية بين فتحٍ ، ضمٍّ ،كسرٍ وسكون.

تبدّلت معانٍ عديدة بحركاتٍ مختارة، تحوّرت الصيغ وأضفت الشعوب محتارة.

هذه الحركات لها طعمٌ آخر في الدولة اللبنانية طغت بشكل بارز على وزارة المهجرين، فكُسِرة “جيمها” بشخطةٍ صغيرة هجّرت المفعول به مرّة أخرى وكرّست الفاعل.

هكذا جرت العادة حين كُلَّف أمراء الحرب أو من ينسب اليهم لاستلام هذه الحقيبة، فباتت الوزارة حكراً في أيادي من هَجّر، منذ ٢٨ عاماً حتى الأمس.

بالأمس كانت المفاجئة!

….غسان عطالله وزيراً للمهجَّرين….

….راحت الكسرة عن (الجيم)؟

….خلصت الحركات المختارة؟

بالأمس كانت المرة الأولى التي أسمع فيها مهجَّرين وليس مهجِّرين وكانت تلك المفاجئة! امّا اسم الوزير؟ فلم يفاجئني ابداً.

غسان عطالله ابن بطمة الشوف هو مهجَّر متلي متله أتذكر تماما عندما سأله أحدٌ قبان الانتخابات النيابية:

-غسان ؟ الانتخابات بلبنان بتكلّف كتير يعني بدك تكون شايل مليونان كيف ما كان تتقلع انت معك ياهن؟

فكان الجواب بعفوية تامة : “انا لبناني ما معي ياهن … جاي تحكيني بمليونان دولار؟ … يلا قوم عنا شغل ما توجع راسك بالمصاري”

لهذا السبب بالذات لم أتفاجئ فغسان يؤمن بالعمل و العمل أوصله زارعاً املاً كبيرا لدى كل شابٍ اعتقد في يوم من الأيام أن المال فقط هو سلّم النجاح. أما بالنسبة للنجاح؟ فلن يتكلل الا بالعمل أيضاً….فهو المدرك أنّ التعويضات المادية وحدها ليست كافية وعليه تأمين العوامل الأخرى المتبقية، كالعامل السياسي، الاجتماعي والاقتصادي. عسى أن يكون الوزير الأخير في هذه الوزارة بكسرها وفتحها على طريق العودة…

جاد عيد

 

[lebnan_lilkel]

This is a wound that needs to be closed. WJ milked it for years and now there shouldn't be anyone on anyone else's property. Haram. Good luck for the new minister. Everyone should support him.

 

[lebanese1]

الوزير غسان عطالله لـ"النشرة": سنعمل 24 على 24 وسأضع معايير علميّة وأطلب مبلغا محددا من الحكومة لاقفال ملفّ المهجرين والوزارة

السبت ٢ شباط ٢٠١٩ 08:00خاص النشرة - مقابلات النشرة

اعتبر وزير الدولة لشؤون المهجرين غسان عطالله أن تعيينه وزيرا من قبل قيادة "التيار الوطني الحر"، "يدحض كل ما كان يتردّد عن أنه لا يتمّ توزير الا المتموّلين والورثة من السياسيين والاقطاعيين، فأنا لست ابن بيت سياسي، كما انني من احدى أصغر قرى الشوف ولست رأسماليًّا ولا حتى بقريب من الطبقة الوسطى وأعيش كما معظم اللبنانيين كل يوم بيومه"، مشيرا الى انه كان ممّن ناضلوا منذ العام 1982 الى جانب الرئيس العماد ميشال عون ومن ثم انتمى حزبيا، "وحتى أنني مارست المعارضة من داخل الحزب بكل ديمقراطيّة، وأثبتّ أننا نستطيع أن نعارض من دون أن نشاغب".

ولفت عطالله في حديث لـ"النشرة" الى سلسلة عوامل أدّت الى توزيره، اولا عمله منذ العام 2009 كمنسّق للشوف ونجاحه بخلق حالة تنظيميّة للتيّار في المنطقة، ومن ثم توليه منصب مسؤول الارتباط مع الحزب "التقدمي الاشتراكي"، في وقت كان التوتر بين الحزبين بأوجه، واضاف:"كما انني في الانتخابات النيابيّة الأخيرة حقّقت رقمًا ملفتا رغم كل العوامل التي رافقت العملية الانتخابيّة، هذا الى جانب كوني أعمل على ملفّ المهجرين حزبيًّا منذ فترة طويلة وقد بات جاهزا. لذلك حزبي أعطاني فرصة، ولو لم أكن منتميا حزبيا لا شك انني لم أكن لأتمكن من الوصول الى الوزارة".

وأوضح عطالله أنه سيعمل على انهاء ملفّ المهجّرين خلال السنوات القليلة المقبلة من خلال اعادة الحقوق الى أصحابها، وبخاصة لكل من شعروا بالغبن في السنوات الماضية بسبب انتماءاتهم السياسية. وقال:"في عهد الرئيس عون أصحاب الحقوق سيستعيدون حقوقهم. سأضع معايير علميّة لتقديم الطلبات والبتّ بالملفّات وسأطلب من الحكومة مبلغا محددا لانهاء هذا الملف الذي اتممنا عملنا بالكامل بخصوصه، وسننتقل سريعا الى مرحلة التنفيذ". واضاف:"انتهى الزمن الذي تُستخدم فيه هذه الوزارة في الانتخابات. نحن نريد ان يتوجّه اللبنانيون لانتخابنا بعدما يتأكدوا ان ما نقوم به هو بناء الوطن وليس لتنفيعات من هنا أو من هناك".

وأكد عطالله ان أيدي وزراء "التيار الوطني الحر" ستكون ممدودة للجميع سواء في هذه الوزارة أو سواها، مطمئنا ان "الحكومة ستكون منتجة، فنحن لم ننتظر كل هذه الفترة ولم ندقّق بكل التفاصيل الا حرصا منا على الانتاجية والفعالية، وهذا ما سيلمسه اللبنانيّون لمس اليد من اليوم الأول لانطلاق العمل". وقال:"سيتفاجأ الناس أن وزاراتنا ستكون مفتوحة 24 على 24 ساعة، فالعمل كثير وقد أضعنا ما يكفي من الوقت، والبلد في أزمة واللبنانيون لم يعودوا يحتملون المزيد من المماطلة وينتظرون أفعالا وهذا ما سنقدمه لهم".

 

[Walidos]

الوزير غسان عطالله لـ"النشرة": سنعمل 24 على 24 وسأضع معايير علميّة وأطلب مبلغا محددا من الحكومة لاقفال ملفّ المهجرين والوزارة

السبت ٢ شباط ٢٠١٩ 08:00خاص النشرة - مقابلات النشرة

اعتبر وزير الدولة لشؤون المهجرين غسان عطالله أن تعيينه وزيرا من قبل قيادة "التيار الوطني الحر"، "يدحض كل ما كان يتردّد عن أنه لا يتمّ توزير الا المتموّلين والورثة من السياسيين والاقطاعيين، فأنا لست ابن بيت سياسي، كما انني من احدى أصغر قرى الشوف ولست رأسماليًّا ولا حتى بقريب من الطبقة الوسطى وأعيش كما معظم اللبنانيين كل يوم بيومه"، مشيرا الى انه كان ممّن ناضلوا منذ العام 1982 الى جانب الرئيس العماد ميشال عون ومن ثم انتمى حزبيا، "وحتى أنني مارست المعارضة من داخل الحزب بكل ديمقراطيّة، وأثبتّ أننا نستطيع أن نعارض من دون أن نشاغب".

ولفت عطالله في حديث لـ"النشرة" الى سلسلة عوامل أدّت الى توزيره، اولا عمله منذ العام 2009 كمنسّق للشوف ونجاحه بخلق حالة تنظيميّة للتيّار في المنطقة، ومن ثم توليه منصب مسؤول الارتباط مع الحزب "التقدمي الاشتراكي"، في وقت كان التوتر بين الحزبين بأوجه، واضاف:"كما انني في الانتخابات النيابيّة الأخيرة حقّقت رقمًا ملفتا رغم كل العوامل التي رافقت العملية الانتخابيّة، هذا الى جانب كوني أعمل على ملفّ المهجرين حزبيًّا منذ فترة طويلة وقد بات جاهزا. لذلك حزبي أعطاني فرصة، ولو لم أكن منتميا حزبيا لا شك انني لم أكن لأتمكن من الوصول الى الوزارة".

وأوضح عطالله أنه سيعمل على انهاء ملفّ المهجّرين خلال السنوات القليلة المقبلة من خلال اعادة الحقوق الى أصحابها، وبخاصة لكل من شعروا بالغبن في السنوات الماضية بسبب انتماءاتهم السياسية. وقال:"في عهد الرئيس عون أصحاب الحقوق سيستعيدون حقوقهم. سأضع معايير علميّة لتقديم الطلبات والبتّ بالملفّات وسأطلب من الحكومة مبلغا محددا لانهاء هذا الملف الذي اتممنا عملنا بالكامل بخصوصه، وسننتقل سريعا الى مرحلة التنفيذ". واضاف:"انتهى الزمن الذي تُستخدم فيه هذه الوزارة في الانتخابات. نحن نريد ان يتوجّه اللبنانيون لانتخابنا بعدما يتأكدوا ان ما نقوم به هو بناء الوطن وليس لتنفيعات من هنا أو من هناك".

وأكد عطالله ان أيدي وزراء "التيار الوطني الحر" ستكون ممدودة للجميع سواء في هذه الوزارة أو سواها، مطمئنا ان "الحكومة ستكون منتجة، فنحن لم ننتظر كل هذه الفترة ولم ندقّق بكل التفاصيل الا حرصا منا على الانتاجية والفعالية، وهذا ما سيلمسه اللبنانيّون لمس اليد من اليوم الأول لانطلاق العمل". وقال:"سيتفاجأ الناس أن وزاراتنا ستكون مفتوحة 24 على 24 ساعة، فالعمل كثير وقد أضعنا ما يكفي من الوقت، والبلد في أزمة واللبنانيون لم يعودوا يحتملون المزيد من المماطلة وينتظرون أفعالا وهذا ما سنقدمه لهم".

@joseph_lubnan

Chou ra2yak bi me3yaro la Ghassan?

 

[TayyarBeino]

22:25
الوزير غسان عطالله: إذا كانت مشكلة النائب السابق وليد جنبلاط هي بتوزيري فأنا مستعد أن أزور المختارة غداً وحلّ الخلاف
++
22:33
الوزير غسان عطالله:
- هل ممنوع توزير شخصيات من الشوف من خارج الحزب التقدمي الإشتراكي؟ ولماذا التصعيد بعد التسهيل؟


​

 

[HannaTheCrusader]

 

[lebanese1]

 

[lebanese1]

أوساط التيار للجمهورية:جنبلاط مستاء من نيلنا وزارات اساسية خصوصا المهجرين
الأربعاء ٦ شباط ٢٠١٩ 06:50سياسة

وضعت أوساط "التيار الوطني الحر" مواقف النائب السابق وليد جنبلاط، في خانة الاستياء من نَيل "التيار" وزارات أساسية، خصوصاً وزارة المهجرين.

وكشفت في حديث إلى "الجمهورية" انّ اتفاقاً حصل بين رئيس الحكومة سعد الحريري وحاكم مصرف لبنان رياض سلامة ووزير الخارجية جبران باسيل، يقضي بإقفال ملف المهجرين خلال سنة ونصف السنة من خلال تخصيص مبلغ 500 مليون دولار لهذ الاقفال، وهذا ما لم يتحمّله جنبلاط الذي كان قد أعَدّ موازنة تقدّر بمليار ومئة مليون دولار.

وأضافت أنّ الوزير غسان عطالله سيوقِف دفع الترميم المُنجز نهائياً، وسيتفرّغ لإقفال الملف، مع ما يعنيه ذلك من نجاح "التيار" في الشوف وعاليه، إذ سيصرف هذا المبلغ بتوازن يعوّض المسيحيين ما خسروه جرّاء سلوك الادارات السابقة لوزارة المهجرين.

 

[Robin Hood]

Walid Jumblatt ma bi 7ell? He's no longer an MP.

 

[TayyarBeino]

غسان عطالله: واثق من تعاون جنبلاط لإنهاء ملف المهجرين​

• سياسة​
• تقرير​
• فراس الشوفي​
• الثلاثاء 19 شباط 2019​

غسان عطالله: واثق من تعاون جنبلاط لإنهاء ملف المهجرين​

 

[Patriot]

 

[TayyarBeino]

عطالله: الرئيس عون سيرعى اجتماعا يوم الجمعة بين جنبلاط وارسلان
الأربعاء ٢٠ آذار ٢٠١٩ 20:03سياسة

علق وزير المهجرين غسان عطالله على قداس سيدة التلة في دير القمر يوم السبت المقبل التي ستكرس مصالحة الجبل، قائلا: "التصافح يجري بين الاقوياء ونريد بناء شراكة"، مشيراً إلى "أننا سنعيش سويا في الجبل ولو كان تفاهم الجبل القديم جيدا لما كنا نعيش خلافات الآن".

وفي حديث تلفزيوني، كشف عطالله أن "رئيس الجمهورية ميشال عون سيرعى لقاء سيجمع بين رئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" النائب السابق وليد جنباط ورئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" النائب طلال ارسلان يوم الجمعة"، مشيراً إلى أن "أساس وجود وزارة المهريجن هو تثبيت العيش المشترك والتفاهمات".

​

 

[freelebanonn]

عطالله: الرئيس عون سيرعى اجتماعا يوم الجمعة بين جنبلاط وارسلان
الأربعاء ٢٠ آذار ٢٠١٩ 20:03سياسة

علق وزير المهجرين غسان عطالله على قداس سيدة التلة في دير القمر يوم السبت المقبل التي ستكرس مصالحة الجبل، قائلا: "التصافح يجري بين الاقوياء ونريد بناء شراكة"، مشيراً إلى "أننا سنعيش سويا في الجبل ولو كان تفاهم الجبل القديم جيدا لما كنا نعيش خلافات الآن".

وفي حديث تلفزيوني، كشف عطالله أن "رئيس الجمهورية ميشال عون سيرعى لقاء سيجمع بين رئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" النائب السابق وليد جنباط ورئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" النائب طلال ارسلان يوم الجمعة"، مشيراً إلى أن "أساس وجود وزارة المهريجن هو تثبيت العيش المشترك والتفاهمات".

​

This is useless. How many times did they meet and reconcile already? They are political foes and they will never survive unless they attacked each others as their popularity outside the druze street is almost 0

 

[HannaTheCrusader]

صدر عن وزير شؤون المهجرين غسان عطالله البيان التالي:
بعد ما أثاره كلامي عن تخوّف بعض المسيحيين من النوم في الجبل من ردود وردود مقابلة، وبعد التغريدة التي طالعنا بها عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب فيصل الصايغ، يهمّني أن أعود وأشدّد على أنني ابن مدرسة سياسية علّمتني دائماً أن أضع الاصبع على الجرح وأن أقول الحقيقة مهما كان ثمنها ومهما كانت صعبة وقاسية، وأنا لن أتوانى يوماً واحداً ولا لحظة واحدة، عن الكلام عن هواجس الناس والنطق بلسانهم في مختلف الصعد وفي كلّ الميادين. وكان الأجدى بالنائب الصايغ بدلا من أن يتحف أبناء الجبل خصوصاً واللبنانيين عموماً بأقاويل لا تمت الى واقع الحال بصلة، أن يسأل نفسه من ذلّ الناس مرّتين، مرّة عبر تهجيرهم من قراهم وبلداتهم، ومرّة أخرى عبر جعلهم يستجدون حقوقهم الطبيعية استجداء على أبواب وزارة المهجّرين، فحقيقة هذا الأمر حقيقة ساطعة كالشمس ولا يستطيع أحد أن يخفيها أو ينكرها. وأنا هنا لست بوارد ان أفتح دفاتر الماضي، لكن من باب حفظ الكرامة وحقّ الردّ أفتح هلالين لأسأل: لو أنّ العمل في وزارة شؤون المهجّرين منذ وُجدت كان جدّياً وبعيداً عن النكد السياسي والكيدية في التعاطي والحقد الذي أعمى البصر والبصيرة لدى البعض، أكنّا لا نزال حتى اليوم نعمل لإنهائها عبر درس الملفّات ملفّاً ملفّاً لتحقيق العودة التي نطمح اليها؟

عزيزي سعادة النائب، قبل أن ترمي التهم جزافاً، حريّ بك ان تفهم ما قلت جيّداً، خصوصاً أنني أوضحت وجهة نظري أكثر من مرّة بأنّ الأمر ليس تعميماً إنما هو وقوف عند هواجس البعض، فعسى أن تعلم حقيقة الأمور حتى تكون تغريداتك في المرّة المقبلة مفيدة أكثر.

وفي الختام أودّ أن أذكّر أنه من واجبي أن أقف عند المخاوف التي لا تزال موجودة عند البعض ولو حتى بقي شخصٌ واحدٌ من هذا البعض، وسأعمل على طيّ أيّ صفحة لا تزال تعكّر صفو المصالحة الفعليّة لا الصوريّة، وإنني أعتقد أنّ الذي فهم الناس بالـ"قِلِب" هو الذي يرفض المصارحة التي هي أساس المصالحة، والذي لم يقدّم لمنطقته ولو مشروعاً إنمائيّاً واحداً على رغم من تحكّمه باللعبة السياسية في الجبل على مرّ سنوات، وبالتالي لم يحثّهم على التجذّر بأرضهم أو العودة اليها والبقاء فيها.

 

[HannaTheCrusader]

غرد وزير المهجرين غسان عطالله قائلا:"لا أستغرب ما قاله زياد حواط، لأن القصة قصة مدرسة وطنية وتربية، فيمكن أن يكون الإنسان شفافا وصادقا ويضع اصبعه على الجرح، ويمكن ان يكون كاذبا مدى الحياة. هذا تاريخكم وهذا أنتم وهكذا سيكون مستقبلكم.


‏أما بالنسبة الى أبناء الجبل فهم لطالما تعايشوا مع بعضهم البعض من مختلف طوائفهم الى حين تدخل الدخلاء ابناء مدرسة الكذب، واليوم هو نفسه الخوف من ابداعات هذه المدرسة فالتهجير ليس فقط ماديا هو أيضا معنوي".

 

[lebanese1]

 

[lebanese1]